المتابعون

نظرة ... وكنت بعدها أُحمل على نعش الفؤاد

sadek aswad

صادق أسود



همسات معبرة

صادق أسود










نظرة ... وكنت بعدها أُحمل على نعش الفؤاد ... إلى مثواي الأخير.

صادق أسود

همسات معبرة



للعودة إلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق